إن علم النفس الإيجابي ليس تخصُّصًا جديدًا، بل هو اتجاه وحركة جديدة لدراسة السلوك، كون ملامحه لم تتبلور بعد، بشكلٍ يسمح بمقارنته ببقية فروع علم النفس المستقرة كعلم النفس الاجتماعي، المعرفي، الإكلينيكي وغيرها، ويركّز على مكامن القوة والجوانب الإيجابية بدلاً من الاستغراق في تبني الأمراض والاضطرابات.